هـِيَ آلْحَيَاةْ..
فَرّقَتْ ألْأحِبـَة ، وَسَكَبَتْ الأهآآت
،
،
عَلَى قُصَاصَة مِنْ وَرَقْ
كَتَبْنَاهَا سَويًا
كَتَبْنَاهَا بِلُغَةْ آلْحَنِينْ لِلِعَوْدَة
مِنْ بَعْدِ فِرآآآق سَيَطَُوِلْ
كَآنَ عِنْوَآآنـهآآ
لَنْ نَكُونَ لِلفِرَاقِ ِعِنْوَآنْ !
كُلُ ُ مِنَّـآآ
أَمْسَكَ بيَدِ الآخـَرْ .. وَضَغَظْنَآآ
عَلَى تِلْكَ القُصآآصَة
ذَهَبْنـَا لِأقْصـَى مَنْطِقـَة
لِنَغْرِسَهَآآ!
نَغْرِسُ قُصآآصة وَرَقِيـَة! .. مَلِيئَة
بالِذِكْرَيآآآتْ
وَآلْوُعُودْ
وَالدُموعْ آلْتِي إنْهَمَرَتْ
عَلَيْهَآآ
وَحَتَى آلْآنْ
مَآآ زِلْتُُ أَنْتَظِرْ !
أَنْتَظِرُ
شَغَفَ آلْرُجُوعْ .. آلْذي سَألْقَآكَ وَتَلْقَآنـِي
بــِ . .. ــهِ
وَنَحْصِدْ الأمَلْ الذي زَرَعْنَاهُ بِيَدَآآنَا
ولِنُسْرِعْ
أَنْ نَسْتَخْرِجْ آلْقُصَآصَة سَوِيًا ، كَمَآآ غَرَسْنَآآهأأ سَوِيًا
.
.
طـَآآل الإنْتِظآآر
وألَمَ إنْتِظَآرِي آلْذِي طَالَ ، لَنْ يُهْدِي إلّا
الإنْتِظـَآآآرْ
وَبِشَغَفٍ مُلْتَهِبْ
.
.
"يآ رَآآحِلِينَ عَنْ الْحَيَاآةِ وَسَآكِنينَ بِأضْلُعِي
هَلْ تَسْمَعُونَ تَوَجُعـِي وَتَوَجُعَ آلْحَيَآآةِ مَعِي"