المخرجه فاطمه الخطيب
الخميس، 9 أكتوبر 2008
هكذا هو تسكعـي ..!
دائمـًا بـين الأحزان والآلام ..
رَجْفُ القلبِ وَرَعْشةُ الجَسدِ
أبدًا ما فارقتـني ...
كُلَّ يومٍ أكتشفُ
كُلَّ يومٍ أنصدمُ !
بِتُّ لا أثقُ بأي مخلوقٍ !!
طُعِنْتُ كثيرًا
وغُدِرَ فيَّ مراتٍ عِدة
فاكتحلت عيناي بظلامٍ أسود
لتُمَزِق جسدي وخيالي
خيالي ..
ذلك الذي نَسَجْتَهُ
من عذابٍ والالام
لأكون .. لأكون
في النهاية فتاةٌ يُغدرُ بها
ويُطعن في قلبها ..
رَسَمتُ أحلامًا كثيرة
حتى بتُ أطيرُ فيها
لكنني في النهاية ..
وقعتُ على رأسي
لأستيقظ من تلك الأحلام الفانية
هو هكذا تسكعي
بين الأحلام الكاذبة
والآمال الخادعة
.
.
.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
1 التعليقات:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ويـ،،،ــبــقــى هناكـ الامــل ان تتحقق احلامنــا
رائــ،،ــع ما خطت اناملك
دمت ِ غي حفظ الله
إرسال تعليق
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد