المخرجه فاطمه الخطيب الأربعاء، 25 يونيو 2008

رُبما البعض يضحكُ ساخرًا من العنوان !

لكنني أفتخر بأن أقول أن هذا الكُرسي رافقنـي سنتان في مسيرة التعليم الثانوي !

لم يكن له مثيل في الصف ، فهو بلاستيكي ولونه بـُني ..

حاول الكثير بأن " يستعيروه " لكنني لم أسمح لهم .. حاولوا القول بأن " هذا كُرسيي "

إلا أنني كنتُ أعرف أنني الوحيدة التي أملك هذا اللون وهذا الشكل من بين جميع الكراسي ..
ربما جعلتكم تتلهفون لرؤية هذا الكرسي .. فاليكم الصورة
.
.
.
.
.

شكرًا يا من حملتني سنتان دون عناء او شكوى ..

وداااااااااااعـــًا

1 التعليقات:

غير معرف يقول...

من الجميل أن نضع مثل هذه الاشياء في مدوناتنا لتذكرنا بماضينا الجميل , هو نفس الكرسي الذي وضعتيه على جوالك الخاص .. هذا يُرينا كم كنتي مخلصة لهذا الكررسي :)

إرسال تعليق

ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد